الاثنين، 11 مايو 2009

لجنة الارشاد التربوي

تعريف التوجيه والإرشاد :

يعرف التوجيه والإرشاد بأنه عملية مخططة تهدف إلى مساعدة الطالب لكي يفهم ذاته ويعرف قدراته وينمي إمكاناته ويحل مشكلاته ليصل إلى تحقيق توافقه النفسي والاجتماعي والتربوي والمهني وإلى تحقيق أهدافه في إطار تعاليم الدين الإسلامي.

مهامه :
يقوم المرشد الطلابي بمساعدة الطالب لفهم ذاته ومعرفة قدراته والتغلب على ما يواجهه من صعوبات ، ليصل إلى تحقيق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية في إطار التعاليم الإسلامية وذلك عن طريق الآتي :
1- إعداد الخطة العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها من مدير المدرسة.
2- تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته لضمان قيام كل عضو بمسؤولياته في تحقيق هذه الأهداف.
3- تهيئة الإمكانات والأدوات اللازمة للعمل من سجلات ومطبوعات يتطلبها تنفيذ البرامج الإرشادية في المدرسة.
4- الإسهام في تشكيل مجلس المدرسة ولجان التوجيه والإرشاد ورعاية السلوك.
5- إعداد وتنفيذ البرامج والمشروعات الدراسية التي يرى المرشد الطلابي مناسبتها لطلاب المدرسة.
6- تنفيذ برامج التوجيه والإرشاد وخدماته ، الإنمائية والوقائية والعلاجية والتي تتركز في :
¨ مساعدة الطالب فقي استغلال ما لديه من قدرات واستعدادات إلى أقصى درجة ممكنة في تحقيق النمو السوي في شخصيته.
¨ تنمية السمات الإيجابية وتعزيزها لدى الطالب في ضوء مبادئ الدين الإسلامي.
¨ تنمية الدافعية لدى الطالب.
¨ متابعة مستوى التحصيل الدراسي لفئات الطلاب جميعاً (متفوقين –متأخرين دراسياً ، معيدين ومتكررين الرسوب ، متوسطي التحصيل).
¨ التعرف على الطلاب متكرري الغياب أو الذين يغيبون بدون أعذار مقنعة.
¨ استثمار الفرص جميعها في تكوين اتجاهات إيجابية نحو العمل المهني لدى الطلاب.
¨ التعرف على الطلاب ذوي المواهب والقدرات الخاصة.
¨ العمل على اكتشاف الإعاقات المختلفة. ¨ توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة.
¨ التعرف على حاجات الطلاب بجميع أنواعها الدراسية – النفسية – الاجتماعية- الصحية – الاقتصادية).
¨ التعرف على أحوال الطلاب الصحية والنفسية والاجتماعية والتحصيلية. ميادينه : إرشاد العلاجي – الإرشاد التربوي – الإرشاد الديني الأخلاقي – الإرشاد الاجتماعي – الإرشاد النفسي- الإرشاد الوقائي – الإرشاد المهني – الإرشاد الأسري – إرشاد الأطفال – إرشاد الشباب – إرشاد الكبار – إرشاد الشواذ.
1- التوجيه والإرشاد الديني والأخلاقي : الدين الإسلامي هو الطريق إلى بقاء ودوام القيم الأخلاقية التي تعتبر إطاراً مرجعياً لسلوك الفرد وأسلوب حياته والأخلاق هي الدعامة الأولى لحفظ كيان المجتمع ، ويهدف التوجيه والإرشاد الديني والأخلاقي إلى العمل على تكوين الشخصية المسلمة من خلال التأكيد على القدوة الحسنة ، وتحقيق الصحة النفسية والتوافق النفسي بالعمل بمكارم الأخلاق.
2- التوجيه والإرشاد التربوي : يهدف التوجيه والإرشاد التربوي إلى مساعدة الطالب على بذل أكبر جهد في التحصيل الدراسي ويهدف إلى رعاية الطلاب المتأخرين دراسياً ورعاية الطلاب المعيدين ومتكرري الرسوب ورعاية الطلاب المتفوقين دراسياً وحصرهم من واقع نتائج الاختبارات النصفية والفصلية.
3- التوجيه والإرشاد الاجتماعي : يهدف خدمات التوجيه والإرشاد الاجتماعي إلى تحقيق الدور الذي تقوم به التنشئة الاجتماعية من خلال تعويد الطالب على الاتجاهات الاجتماعية الإيجابية المتمثلة في حب الآخرين والتعاون مع زملائه الطلاب.
4- التوجيه والإرشاد النفسي : يهدف إلى تقديم المساعدة النفسية اللازمة للطلاب وخصوصاً ذوي الحالات الخاصة ورعاية الجوانب السلوكية للطلاب ودراسة حالات الطلاب ذوي الصعوبات الخاصة والإعاقة البسيطة.
5-التوجيه والإرشاد الوقائي : يهدف إلى توعية وتبصير الطلاب ووقايتهم من الوقع في بعض المشكلات سواء كانت صحية أو نفسية أو اجتماعية والحفاظ على مقوماتهم الدينية والخلقية والشخصية من خلال الجهود المدرسية ، المتمثلة في المعارض والندوات والمسابقات واللوحات الإرشادية.

اللجان :
1- لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة : وتقوم هذه اللجنة بإعداد خطة التوجيه والإرشاد في المدرسة وفقاً لخطة الإدارة.
2- الجمعية العمومية للآباء وأولياء أمور الطلبة والمعلمين. تهدف إلى توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة عن طريق الاجتماعيات واللقاءات الدورية والمشاركة في نشاطات المدرسة.
3- مجلس المدرسة : هو مجلس تربوي اجتماعي يشارك فيه نخبه من أولياء أمور الطلاب ويشكل مجلس المدرسة من ستة من أولياء أمور الطلاب ومدير المدرسة ووكيلها والمرشد الطلابي وثلاثة من المعلمين.
4- لجنة رعاية السلوك : تهدف إلى التعرف على الظواهر السلوكية السوية وغير السوية في المدرسة من خلال حصر ودراسة بعض الظواهر الموجودة في المدرسة ومعرفة دوافعها وأسبابها والاجتماع بالطلاب ذوي السلوك الغير مرغوب فيه مثل التدخين ، إطالة الشعر ، إطالة الأظافر ……….الخ.
لذلك تم تكوين لجنة من الطلاب لمساعدة المرشد التربوي أ. بشير أبو زيد للقيام بالمهام المنوطة به وأعضاء هذه اللجنة :
1. فخري ناصر أبو الروس
2. مهند محمد قشطة
3. يحيى فتحي قشطة
4.خالد محمد قشطة
5. محمد رباح أبو لبدة
6. هشام جمال أبو طه
7. عبدالله علي الشاعر
8. عاصم سليمان قشطة
9. وحيد على عفانة
10. حسن جمعة معمر
11. نضال ايهاب تيم
12. محمود يسري قشطة
13. أسامة جربوع
14. باسل توفيق العرجا
15. علاء نبيل قشطة

*** النسيان عند الطلاب
مشكلة لها حل لقد خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان وفطره علي النسيان وأمرنا -جل وعلا- أن نستعيذ من ذلك. حقائق ثابتة:80 % مما تقرؤه بدون عزم التذكر؛ يختفي من الذاكرة بعد 28 يومياً من قراءته.90 % مما تسمعه يتبخر من الذاكرة بعد 14 يوماً فقط من سماعه.90% من النسيان ينتج عن قصور في طريقة الاستذكار.
أنواع الذاكرة :
تنقسم الذاكرة من حيث القوة إلى:
الذاكرة الذهبية:وهي الذاكرة الراسخة طويلة الأجل لا يدخل إليها إلا كل مرتب مصنّف. ولو دخل؛ فإنه يبقى ويعيش.
الذاكرة الزئبقية:وهذه الذاكرة لا تتبخر بسرعة مثل الأحداث شديدة الفرح أو الفزع لنا، ولها طبيعة الزئبق لا يسهل الإمساك بها.
الذاكرة الطيارة :أو قصيرة الأجل سريعة التبخر والطيران وهذه نستعملها في أمورنا السريعة مثل مشاهدة منظر طبيعي أو مناقشة قصيرة.وطريقك إلى النجاح مرهون بأن تكتسب مهارة ملء ذاكرتك الذهبية. وأول الطريق إلى هذا هو القدرة على التركيزوالإلمام بطرق دفع المعلومات إلى الذاكرة الذهبية.. طويلة الأجل.
وهناك تقسيمة أخرى لأنواع الذاكرة كالآتي :
الذاكرة الذاتية:هذه الذاكرة تتعامل مع المواد التي يجب استخدامها في الحال، وبعد استعمالها يقوم المخ بإزالتها ومحوها بسرعة.
الذاكرة قصيرة المدى: التركيز هو مفتاح هذه الذاكرة، فإذا قرأنا أو سمعنا رقم هاتف أو كلمة مهمة وكانت تعني لنا شيئاً؛ فإننا سنقوم بطبعها في ذاكرتنا، ونستطيع تذكر الرقم أو الكلمة بعد مرور فترة زمنية لا تتعدى اللحظات.
الذاكرة طويلة المدى: تتم في هذه الذاكرة عمليات أكثر تعقيداً من غيرها، حيث يتم تسجيل المعلومات مع إعطاء وقت مناسب لتخزين هذه المعلومات لاسترجاعها وقت الحاجة إليها، وهى قادرة على الاحتفاظ بمقادير كبيرة من المعلومات ولفترات زمنية طويلة، قد تصل إلى عدة سنوات، وتتميز هذه الذاكرة بأن المعلومات المخزونة فيها أقل عرضة للتداخل مع المدخلات الجديدة في الذاكرة قصيرة المدى.
ذاكرة (الريموت):تخزن هذه الذاكرة المعلومات الأساسية غير القابلة للنسيان في الظروف الطبيعية، مثل معرفتنا لأسمائنا وأسماء أصدقائنا الدائمين، وبعض سور القرآن التي حفظناها صغاراً،فهذه الذاكرة كالصخرة، لا ننسى محتوياتها بسهولة.
أعداء الذاكرة
:العدو الأول: عدم الاستعمالإذا لم يتم استخدام معلومة معينة، أو تذكرها على فترات زمنية معينة، فإن المسارات العصبية بين الخلايا العصبية تضعف تدريجياً، ويصبح تذكر هذه المعلومة غير ممكن وتفقد بطبيعة الحال لعدم استعمالها أو تذكرها.
العدو الثاني: الشرود الذهني هو أحد أشكال الفشل في إبداء الانتباه، ويحدث الشرود الذهني في حال انشغالنا بأمر ما،أو استغراقنا في أحلام اليقظة، فحاول مقاومة الشرود الذهني بالتركيز في الشرح والمشاركة مع بقية الطلبة بصورة فعالة.
ولكي تتخلص من هؤلاء الأعداء عليك بالآتي:
أ- الفهم الجيد الذي يجعلك قادرًا على شرح الموضوع بأسلوبك
ب- التحليل من مختلف الزوايا. بأن تتخيل نفسك عالماً في هذا الموضوع.
ج- ربط المعلومة مع معلومات أخرى معروفة مسبقاً من نفس المنهج أو غيرهأو من حياتك مثل: ربط دراسة معلومات فلكية بما قرأت في القرآن الكريم عن الشمس والقمر والسماء والأرض.ولإتقان هذه الخطوات الثلاث ( الفهم – التحليل – الربط )
إليك عشرة مبادئ للتعامل مع الذاكرة:
1- الاهتمام المشوق والمحفز: فالاشتياق إلى تعلم المادة يعتبر حافزاً أكيداً على سرعة تعلمها وبدونه تكون المهمة شبه مستحيلة.
2- الاختيار:لو أصررت على تذكر كل كلمة فلن تذكر شيئاً وعليك انتخاب ما يجب حفظه منها لدفعه إلى أعماق الذاكرة المستديمة.
3- عقد النية على التذكر:مثال على ذلك.. قد تجلس مدة طويلة مع أخيك الأصغر تساعده في حفظ نشيد وقد تقرؤه وتكرره معه عشرات المرات وفي النهاية هو يحفظه وأنت لا؛ وذلك لأنه عقد النية على أن يحفظ وأنت لم تعقدها
.4- خلفية المعلومات الأساسية: فلا يعتبر – أبداً – قراءتك الصحف والمجلات وذهابك إلى المكتبة مضيعاتللوقت فهي إثراء للغتك التي بها تتلقى العلم وإثراء لمعلوماتك.
5- التنظيم المعبر:حاول – دائماً ترتيب المعلومة التي يجب عليك تذكرها بمنطق ما يسهل عليك تذكره لتعيد سردها مرة أخرى؛ لأن البديل عن هذا هو أن تظل تقرؤها وتكررها؛ حتى تحفظها. وهي طريقةمملة ومجهدة ومضيعة للوقت ولكن للأسف الجميع يلجأ إلىهذه الطريقة أي طريقة التكرار.
6- الإلقاء: هو من أنجح طرق النقل إلى الذاكرة الدائمة. فلو حاولت إعادة إلقاء المعلومةعلى نفسك أو على غيرك بأسلوبك؛ فسيضيف هذا عمقاً أكبر في الذاكرة ويعطيك ثقة أكبر في تمكنك من المادة.
7- زمن الوصول للذاكرة:خمس ثوان وخمس عشرة دقيقة. حتى تصل المعلومة إلى الذاكرة في أمانوسرعة ولتثبيتها يكون إما بالإلقاء وإما بالكتابة بعد تلقيها مباشرة. فهذا يثبتها في مراكز المخ العصبية.
8- التدريب الموزع: ينصح بفترة لا تتجاوز خمساً وخمسين دقيقة والراحة خمس دقائق. وتعتبر هذهالطريقة أكثر فائدة لأسباب أربعة:أ- تقلل من الإجهاد الجسماني والنفسي.ب- تحفز أكثر على العمل عند تحديد المهمة الواحدة بوقت قصير.ج- تخفف من الملل في مذاكرة المواد غير المحببة.د- تعتبر فترة الراحة القصيرة فرصة طيبة لاستقرار ما قبلها.
9- التعبير المرئي: يتعامل نصف المخ البشري مع الكلمات والأرقام والنصف الآخر يتعامل مع الصور؛ فلو احتفظت بكل معلوماتك في ذاكرتك في هيئة كلمات وأرقام فقط فأنت – في الواقع – تستخدم نصف قدراتك العقلية؛ فحاول أن تحول كل معلومة إلى مزيج من الرسوم والكلمات.
10- الاقتران والتداعي:واجبك أن توطد – دائماً – العلاقة بين المعلومة الجديدة ومعلومات سابقة موجودة في ذاكرتك؛ فتسكن معها وتقترن بها لتكوّنا معاً نقطة مغناطيسية متزايدة القوة تعمل على جذب المعلومات الجديدةللأخرى وهكذا...والطالب كإنسان يخطئ وينسى،
ومن الأسباب التي تؤدي إلى زيادة النسيان عند الطلاب ما يلي:
1-الإجهاد الذهني والعضلي بسبب كثرة الأعباء والمسؤوليات ونحوها.
2-كثرة المشاغل والمشاكل الاجتماعية والمعيشية والعلمية وغير ذلك فإن الأشياء يزيح بعضها بعضاً.
3-ترك الدروس فترة طويلة بدون استذكار ومراجعة بسبب عدم الالتزام بالخطة والبرنامج.
4-وجود العديد من التشابه والتداخل بين الموضوعات.
5-عدم الفهم الجيد والتركيز والاستيعاب لأسباب عديدة؛ منها: التسرع، والاستهتار، وعدم التدبر.
6-من طبيعة بعض المواد أنها سهلة النسيان.بالإضافة إلى ما سبق: ارتكاب المعاصي وكثرة الذنوب وقسوة القلب وغلظته.
ولعلاج مشكلة النسيان عليك بالاتي:
1-الاستعانة بالله -عز وجل- والإكثار من الدعاء: ( اللهم راد الضالة وهادي الضلالة أنت تهدي من الضلالة أردد علي ضالتي بقدرتك وسلطانك فإنها من عطائك وفضلك).
2-المصالحة مع الله بالمزيد من الاستغفار والتوبة ومضاعفة العبادات.
3-الترويح عن النفس بالوسائل المشروعة؛ لأن القلوب إذا كلت عميت.
4-الاستعانة بالمذكرات والملخصات والوسائل التعليمية المعينة على الاسترجاع.
5-التلخيص أثناء الاستذكار في ورق فقد قيل: "ما حُفظ فر، وما كُتب قر).
واليك بعض النصائح الأخرى:
1-لا تذاكر وأنت مرهق؛ لأن التعب لا يساعد على تثبيت المعلومات.
2-كثير من الطلاب ينتقلون في مواد المذاكرة بغير نظام ويحفظون بدون أخذ فترات للراحة، وبذلك تتداخل المعلومات وتصبح مشوهة.
3-تكرار الحفظ مع المراجعة في فترات متفاوتة يساعد على تثبيت المعلومات.
4-حالتك النفسية المضطربة أثناء المذاكرة هي دافع للنسيان لذلك حاول دائماً التخلص من مشاكلك أولاً بأول حتى تكون مستقراً.
5-التركيز والانتباه من العوامل الأساسية لمقاومة النسيان.
6-الترك والإهمال هو أساس النسيان والذاكرة الضعيفة.
7-وأخيراً ابتعد عن الذنوب والمعاصي حتى لا تنسى.
إرشـــادات عـــامـــة لــلـــدراســة
هذه إرشادات لعل الله ان ينفع بها من لا يعرف ان ينتظم والذي يحتاج إلى من يعاونه
يجب على الطالب من اجل أن يحصل على النتائج الدراسية الجيدة أن يتبع الإرشادات التالية :-
1 – الثقة بالله عز وجل ثم بالنفس من أهم عناصر النجاح والتفوق الدراسي وان يبدأ الدراسة والامتحان بذكر الله تعالى وإذا فشل في الحصول على درجة النجاح بتفوق فيجب أن لا يقعده ذلك عن العمل وإنما يجعل من الفشل سلما للنجاح
.2 – يجب على الطالب وضع جدول زمني للدراسة منذ بداية العام الدراسي من أجل التفوق والتحصيل العلمي المشرف وذلك للأسباب التالية:-
- الدراسة لساعات طويلة ولكن دون انتظام يؤدي إلى النسيان وعدم التركيز.
- المذاكرة حسب جدول زمني يؤدي إلى توزيع ساعات العمل على جميع المواد حسب السهولة والصعوبة دون التركيز على مواد محددة.
- تساعد خطة الدراسة على تحديد الهدف وهو السعي إلى النجاح والتفوق..
- إنجاز كل شيء في وقته يقلل من الإحباط والتوتر والقلق الذي يصيب الأشخاص الذين تتراكم عليهم المواد الدراسية.
- تحديد الجدول الزمني يوفر الوقت.
-3 فيما يتعلق بترتيب مواعيد الدراسة على الطالب مراعاة ما يلي:-
- أن يتجنب الدراسة بعد الأكل مباشرة .
- أن يدرس في الأوقات التي يكون الجسم فيها نشيطا - أن يأخذ قسطا من الراحة لمدة 5 – 10 دقائق بعد كل ساعة
- أن يدرس بصفة يومية سواء كان اختبار أم لا وان لا يجهد نفسه ليلة الامتحان لان هذه الليلة للمراجعة فقط
- أن يدرس في مواعيد يومية ثابتة لتتكون لديه عادة الجلوس في مكتبه في مواعيد معينة كل يوم ...
- التوقف عن الدراسة في أوقات النوم لان الدراسة مع الإرهاق محدودة الفائدة ..
- عدم الدراسة قبل الامتحان مباشرة .أو في اللحظات الأخيرة قبل الامتحان لأنها تؤدي إلى التشتت
- عدم التعود على شرب الشاي أو القهوة كوسيلة للتنبيه لان تناولها بكثرة يؤدي إلى القلق والانفعال
4 – أن يتبع الطرق التالية في الدراسة :
-أ – القراءة بعمق . ب – التسميع .ج – المراجعة . د - التلخيص
– 5 يجب على الطالب الحفاظ على الجو الأسري هادئا ومريحا من خلال إقامة العلاقات الطيبة مع كافة الأفراد في الأسرة
- 6 يجب على الطالب عدم الاهتمام بعدد المرات التي أنهى فيها المقرر وإنما بمدى استيعاب وفهم المادة .
-7 يجب التنويع في دراسة الموضوعات حتى يعطي الطالب لنفسه دافعا إلى الاستمرار في المذاكرة
. -8 يجب على الطالب أن يحافظ على مواعيد الصلاة فالقيام بهذه العبادة والتقرب إلى هي خير معين للطالب في مهمته
-9 يجب على الطالب أن لا يترك لخياله العنان في أن يسرح ويمني النفس ، فالتمنيات الكثيرة تحول دون القيام بالعمل والنجاح في أي مهمة يتطلب العمل والمثابرة .
-10 يجب على الطالب أن يجلس الجلسة الصحيحة على مكتب الدراسة في مكان بعيد عن الإزعاج والفوضى وتتوفر فيه الإنارة والتهوية الجيدتان لان ذلك من شروط الاستيعاب والفهم الجيد للمادة الدراسية .
-11 على الطالب الاهتمام بصحته الجسمية والعادات الغذائية الصحيحة لان ذلك سينعكس على الناحية العقلية والقدرات الاستيعابية .
-12 على الطالب الذي يود الحصول على نتائج دراسية ممتازة أن يدرس بطريقة فردية وليس جماعية إلا في بعض الموضوعات ولوقت محدود جد
ا 13 - على الطالب أن لا يكثر من استخدام جهاز الهاتف لأنه يأخذ جزءا من الوقت المخصص للدراسة وسيعمل على قطع التواصل الذهني لموضوع الدراسة
-14 على الطالب أن يقوم بالتحضير للمادة قبل أن يشرحها المعلم لان ذلك يساعده على الإصغاء والمشاركة في الحصة وبالتالي فهم المادة الدراسية
-15 أن تكون علاقة الطالب بالمعلم جيدة قائمة على الاحترام والود لان ذلك يعطي الدافعية للدراسة والتفوق .
16 - على الطالب أن لا يعتمد على مبدأ التوقع في دراسته وان هناك أجزاء مهمة في المادة وأخرى غير مهمة وإنما عليه أن يدرس المادة ككل وان يتوقع السؤال في أي جزء منها
17- يجب على الطالب أن ينتبه لتعليمات الأسئلة ويقرأ الأسئلة بدقة ويفهمها جيدا قبل الإجابة عليها
-18 قبل أن يبدأ الطالب بالإجابة عن السؤال عليه أن يضع النقاط الرئيسية للإجابة ويرتبها بشكل موضوعي لان ذلك يسهل عليه تغطية الإجابة بالكامل من جهة ويعطي للمصحح صورة جيدة عن مدى فهم الطالب للموضوع
19 - تنظيم ورقة الإجابة وان تكون إجابة كل سؤال منفصلة عن إجابة السؤال الأخر وان يحسن الطالب خطه لان ذلك سيسهل عمل المصحح
.20 - أن يوزع الطالب الوقت المخصص للامتحان على الأسئلة بصورة مناسبة .وان لا يتسرع الطالب في تسليم ورقة الامتحان وإنما يراجعها سؤالا بسؤال حتى يتأكد من حل جميع الأسئلة .
21 - على الطالب أن لا يفكر في المادة الدراسية بعد الانتهاء من الامتحان وإنما يستعد فقط للمادة التي سيمتحن فيها اليوم التالي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق